

مؤتمر الإنتربول بالمغرب، اعتراف دولي بالمدرسة الأمنية المغربية
جدية السيد المدير العام للامن الوطني عبداللطيف حموشي في العمل ، و تشبته بتفعيل الدستور و تفعيل التوصيات و الخطب الملكية السامية و تفعيل المبدأ الدستوري ربط المسؤولية بالمحاسبة و احترام حقوق الإنسان ، جعلت المغرب رائدا و مدرسة أمنية عالميا، و مثالا في النزاهة و روح المسؤولية و الجدية التي أوصى بها جلالة الملك… و قد عمل السيد المدير العام للامن الوطني في المغرب، عبد اللطيف حموشي ، و منذ ان تولى مهامه باخلاص و تفان ، و غيّر صورة الأمن الوطني نحو مستويات عليا وطنيا و اقليميا و عا
مدير النشر


الفيديو المسرب للجنة الصحافة .. و ماذا عن الفيديوهات الغير المسربة التي يتم فيها التآمر على المواطن المغربي ؟
فيديو اللجنة المسرب … -و إذا كان صحيحا- دلالة قاطعة إلى ما آلت اليه اوضاع الصحافة في المغرب ، و تبيان صادم لوضع الاشخاص الغير المناسبين في كراسي المسؤولية و كوارث النتائج… إن الحقيقة المرة التي جاء بها الفيديو المسرب هو الواقع الباطن داخل بعض المؤسسات حيث يتحكم بعض اللوبيات الفاسدة في مصير و حقوق و حريات و ملفات وقضايا المواطنين ، و المشكل أن مئات مثل هذه الاجتماعات تجرى وراء الأسوار و في المكاتب المكيفة ، دون محاسبة و دون مساءلة و دون حتى من يعرف و حتى المسؤولين النزهاء لا ي
مدير النشر


الخطر الحقيقي الذي يهدد الوطن و المواطنين اليوم و في المستقبل هو الفساد و النخب الفاسدة
الخطر الحقيقي الذي يواجهه المواطنون هو تصاعد الشطط في استعمال السلطة من طرف بعض المسؤولين و بعض الموظفين في بعض الادارات المغربية ، و الذين يشتغلون في إطار لوبيات شبه "منظمة" في ما بينها ، و هي تعمل ضد القانون و ضد التوصيات الملكية و ضد كرامة المواطن المغربي ، و تستعمل أسوء الممارسات و الأساليب …من تحريض و ابتزاز و حكرة، و تسخير مواطنين ضد مواطنين ، و يفرقون بين المواطنين بأسلوب استعماري "فرق تسد…". إنها نخبة فاسدة هي السبب في خلق مشاكل و خلافات و هي السبب في التفرقة … و في ا
مدير النشر


أين كان سفير المغرب بالسويد ونائبه وقت معركة الدفاع عن الصحراء المغربية، و قبل إعلان مجلس الأمن و الأمم المتحدة سيادة المغرب على صحرائه المغربية؟
هكذا ركب السفير مدرك كريم على انتصارات الديبلوماسية الملكية ، و خروجه مختفيا وراء صور الملك و وراء العلم الوطني و في ضراعية( صورته اسفل من مواقع التواصل الاجتماعي) …جاء متأخرا !… بعد انتصار الديبلوماسية الملكية و اعتراف دولي بسيادة المغرب على صحرائه المغربية بفضل حنكة و تبصر جلالة الملك و الدفاع المشرف و الكبير لأهرامات الديبلوماسية الملكية و بروح وطنية عالية، و أخصّ بالذكر السيد المحترم صاحب ابتسامة النصر و المقص الذهبي وزير الخارجية السيد ناصر بوريطة ، و عميد السفراء السيد
مدير النشر
.jpg)


